مائة عام على انعقاد مؤتمر أم قيس 2 أيلول / سبتمبر 1920 م، فالثاني من أيلول يوم مشرق بالسعاد‏ة، باسم بالأمل، شامخ بالعزة، مكلل بالمجد والفخار. . تجاهل التاريخ لم يكن إلا معززاً للخطاب الصهيوني بأن شرق الأردن هو أرض بلا شعب وتعزيز مفهوم الوصاية على الشعب وإفقاده ثقته التاريخية والحاضرة بأنه قادر ومؤهل لأن يكون مصدرا للسلطات. . إن إحياء ذكرى مؤتمر أم قيس المجيد هو من الحقوق الواجبة علينا، نحيي هذا الذكرى وكلنا أمل وثقة بأن القادم امتداد لنهضتنا، التي حرص على بنائها أجدادنا بقواعد ثابتة راسخة، تقف شامخة بوجه التحديات والصعاب ( من ارشيف الدكتور نصير شاهر الحمود )

kholoud12 سبتمبر 2020آخر تحديث :

الاخبار العاجلة