إذا كانت الحرب على غزة قد توقفت، فلا يمكن الجزم بأن وجع الطفل كامل أبو داير قد لا يستمر لآخر العمر، وهو الذي اختزل طبيعة “إسرائيل” في صرخة أطلقها في استدعاء واستحضار واستنكار لغياب والده زياد الذي حتما لن يعود، فكانت “لا يا بوي لا.. لا يا بوي لا، أمانة يا بوي لا” أقوى من كل بروباغندا الدعاية الإسرائيلية التي حاولت تبرير استهداف المدنيين الآمنين

kholoud26 مايو 2021آخر تحديث :

الاخبار العاجلة