القائد الأعلى للقوات المسلحة الأردنية-الجيش العربي يغرد على تويتر : علّمتَنـا معنـى الفــِدا وكيــفَ نقهَــرُ الـردى وحيـنَ يدعـونا النِـدا نَصيــحُ يا خَيـلُ اركبـي يا جيشـنا يا عربــي
مقالات ذات صلة
جلالة الملك عبدالله الثاني يهنئ رئيس الوزراء الياباني، يوشيهيدي سوغا، بمناسبة انتخابه من قبل البرلمان في بلاده
جلالة الملك عبدالله الثاني يستقبل رئيس مجلس الأمة الكويتي مرزوق الغانم، الذي نقل لجلالته تحيات سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة #الكويت الشقيقة
جلالة الملك عبدالله الثاني: إنها العقلية ذاتها التي تريد تحويل #غزة إلى مكان غير قابل للحياة.. تستهدف المساجد والكنائس والمستشفيات… تقتل الأطباء وفرق الإنقاذ والإغاثة، وحتى الأطفال والشيوخ والنساء #الأردن #القمة_العربية_الإسلامية جلالة الملك عبدالله الثاني: هذا الظلم لم يبدأ قبل شهر، بل هو امتداد لأكثر من سبعة عقود سادت فيها عقلية القلعة وجدران العزل والاعتداء على المقدسات والحقوق، وغالبية ضحاياها المدنيون الأبرياء . الملك : نجتمع اليوم من أجل #غزة وأهلها، وهم يتعرضون للقتل والتدمير في حرب بشعة يجب أن تتوقف فورا، وإلا فإن منطقتنا قد تصل إلى صدام كبير يدفع ثمنه الأبرياء من الجانبين وتطال نتائجه العالم كله .الملك: أتساءل اليوم هل كان على العالم أن ينتظر هذه المأساة الإنسانية المؤلمة والدمار الرهيب ليدرك أن السلام العادل الذي يمنح الأشقاء الفلسطينيين حقوقهم المشروعة على أساس حل الدولتين هو السبيل الوحيد للاستقرار والخروج من مشاهد القتل والعنف المستمرة منذ عقود؟الملك: إن الظلم الواقع على الأشقاء الفلسطينيين لهو دليل على فشل المجتمع الدولي في إنصافهم وضمان حقوقهم في الكرامة وتقرير المصير وقيام دولتهم المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها #القدس الشرقية.الملك: لا يمكن السكوت على ما يواجهه قطاع #غزة من أوضاع كارثية تخنق الحياة وتمنع وصول العلاج. بل يجب أن تبقى الممرات الإنسانية مستدامة وآمنة، ولا يمكن القبول بمنع الغذاء والدواء والمياه والكهرباء عن أهل غزة فهذا السلوك هو جريمة حرب يجب أن يدينها العالم.الملك: سيواصل #الأردن القيام بواجبه في إرسال المساعدات الإنسانية للأشقاء الفلسطينيين بكل الوسائل الممكنة.الملك: إن قيم الإسلام والمسيحية واليهودية وقيمنا الإنسانية المشتركة لا تقبل قتل المدنيين أو الوحشية التي تمثلت أمام العالم خلال الأسابيع الماضية من قتل ودمار. ولا يمكن أن نقبل أن تتحول قضيتنا الشرعية العادلة إلى بؤرة تشعل الصراع بين الأديان