جلالة الملك عبدالله الثاني يشارك الأربعاء في قمة (نداء كرايست تشيرش) العالمية التي تستضيفها العاصمة الفرنسية باريس بمبادرة من الرئيس الفرنسي ورئيسة وزراء نيوزيلندا للتصدي للتطرف على الإنترنت
جلالة الملك عبدالله الثاني يلتقي وزير المالية البريطانى فيليب هاموند حيث تم استعراض فرص التعاون الاقتصادي بين #الأردن والمملكة المتحدة وسبل الارتقاء بها
اللقاء الثلاثي الأردني المصري الإماراتي تناول العلاقات الأخوية المتميزة التي تجمع البلدان الثلاثة، وآخر المستجدات العالمية والإقليمية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية
ألقى جلالة الملك عبدالله الثاني،كلمة في المنتدى العالمي للاجئين، الذي يعقده الأردن بالشراكة مع كولومبيا وفرنسا واليابان وأوغندا، وتستضيفه حكومة سويسرا في جنيف بالشراكة مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين . جلالة الملك عبدالله الثاني: يضغط #الأردن باتجاه استجابة إنسانية أكثر تنسيقا في غزة، ونقدم الدعم للأشقاء الفلسطينيين ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بكل الطرق الممكنة .جلالة الملك عبدالله الثاني: بلادنا لا تزال تتحمل التكاليف والأعباء الثقيلة الناجمة عن استضافة مجتمعات اللاجئين التي تعيش بيننا .جلالة الملك عبدالله الثاني: لا يمكن للمجتمع الدولي أن يزدهر إذا أدار ظهره للفئات الأكثر ضعفا .. واهم ما جاء في كلمه الملك :قبل بضعة أشهر، تحدثت أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة وحثثت العالم على عدم نسيان اللاجئين السوريين. والآن، بينما نجتمع نجد أنفسنا نتعامل مع أزمة نزوح أخرى في المنطقة، فقد اضطر أكثر من 1.9 مليون فلسطيني في غزة، والكثير منهم يعد من اللاجئين، إلى الفرار من منازلهم داخل القطاع وسط حملة قصف متواصلة. ومع توجه كل الأنظار نحو غزة، يتعين على المجتمع الدولي أن يدرك أكثر من أي وقت مضى أن الحلول المؤقتة لم تعد ممكنة، وأن الأزمات العالمية تستوجب التشارك في تحمل المسؤولية على المدى الطويل. وبدوره، يضغط الأردن باتجاه استجابة إنسانية أكثر تنسيقا في غزة، ونقدم الدعم للأشقاء الفلسطينيين ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بكل الطرق الممكنة، لكن بلادنا لا تزال تتحمل التكاليف والأعباء الثقيلة الناجمة عن استضافة مجتمعات اللاجئين التي تعيش بيننا. ولتوضيح حجم هذا العبء بشكل أكبر، يبلغ عدد اللاجئين المسجلين في (الأونروا) في الأردن 2.3 مليون لاجئ، بالإضافة إلى أكثر من 730 ألفا آخرين مسجلين في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وهناك حوالي مليون لاجئ آخر غير مسجل في أي من الوكالتين. لذا فإن للشركاء الدوليين دورا حيويا في التعامل مع ذلك، وقد حظيت خطة استجابتنا لأزمة اللاجئين السوريين باعتراف عالمي، ومع ذلك لم يسبق وأن تم تمويلها بالكامل على الإطلاق. والواقع أن التمويل الدولي اللازم للوفاء بالتعهدات، في انخفاض مضطرد، وحتى الآن، لم نتلق هذا العام سوى حوالي 22 بالمئة من احتياجات خطة الاستجابة، وهو أدنى مستوى على الإطلاق.
