الافتاء العام : من ترك صلاة الجمعة والجماعة لعذر من الأعذار فنرجو الله تعالى أن يكتبَ له أجرَ الصلاة في المساجد لنيّته الصلاة فيها حال تمكنه بزوال العذر المانع، ولحرصه سابقًا على ذلك .. فعن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رجع من غزوة تبوك فدنا من المدينة، فقال: (إن بالمدينة أقواما، ما سرتم مسيرا، ولا قطعتم واديا إلا كانوا معكم)، قالوا: يا رسول الله، وهم بالمدينة؟ قال: (وهم بالمدينة، حبسهم العذر) رواه البخاري

kholoud11 أبريل 2020آخر تحديث :

الاخبار العاجلة