“ليكن العام 2020 عاماً مفصلياً في التعاطي مع قضايا اللاجئين وعياً وممارسة، وليكن يومهم العالمي مناسبة للتذكير بأن ازدياد أعداد اللاجئين يجب أن يقابله زيادة، وتنوّع في المبادرات الموجهة لتلبية احتياجاتهم، فتجمعات اللاجئين تتحول بشكل تدريجي إلى مجتمعات كاملة قد يطول بقاؤها في الدول المضيفة، وهذا يعني أن الدعم الموجه لهم يجب أن يتجاوز توفير الحقوق الأساسية من غذاء وعلاج وتعليم وأمن، ليشمل الحق في نمو نفسي ومعنوي سليم لأطفالهم وأجيالهم الناشئة.” – مريم الحمادي، مدير مؤسسة القلب الكبير.⠀

kholoud20 يونيو 2020آخر تحديث :

الاخبار العاجلة