وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ” رحم الله أرواحاً طاهرة صعدت إليه ولم يعد بيننا وبينها إلا الدعاء. رغم الألم سنعمل، ورغم كل حزن ونائبة سنمضي معاً بتراحمنا وتماسكنا في السراء والضراء، وليبقى الأردن بقيادته الهاشمية، وأهله الطيبين، ورجاله المخلصين، أقوى من كل التحديات. حفظ الله الأردن وأهله وأدام عليه أسباب الأمن والخير والسلام، في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة
