رئيس لجنة #امانة_عمان الدكتور يوسف الشواربه : تم خلال الأربع سنوات الماضية إنشاء بنى تحتية من طرق وأرصفة وأدراجوشبكات تصريف مياه أمطار وإنارة شوارع بوحدات موفرة للطاقة بقيمة تزيد عن ٢٦٢ مليون دينار
هل دخلت البطاطا اللبنانية ؟ مقال للزميل د. حسين العموش – جريده الدستور
تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني التعازي من الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بوفاة المغفور له بإذن الله سمو الأمير محمد بن طلال، طيب الله ثراه .. وأكد جلالته، خلال اتصال هاتفي، وقوف الأردن إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة، وإقامة دولتهم المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مشددا على دعمه لصمود المقدسيين .. من جانبه أعرب الرئيس عباس عن شكره لجلالة الملك على دعمه المتواصل للشعب الفلسطيني وقضيتهم العادلة، ووقوفه إلى جانبهم في ظل ما يتعرضون له من اعتداءات في القدس الشريف
قرار مجلس الإفتاء حكم من علم بإصابته بالكورونا ثم تسبّب بنقل العدوى لغيره : فإن مجلس الإفتاء والبحوث والدراسات الإسلامية في جلسته قد نظر في حكم من علم بإصابته بالكورونا ثم يتسبّب بنقل العدوى للآخرين .. وبعد الدراسة ومداولة الرأي قرر المجلس ما يأتي: قال الله عز وجل: {رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ} [البقرة: 126]. من أصيب بالكورونا أو اشتبه بإصابته به يحرم عليه أن يخالط سائر الناس .. حتى لا يكون سببًا في نقل المرض إليهم وإلحاق الضرر بهم والإضرار بالبلد وأمنه الصحي والاقتصادي مما يعطّل مصالح العباد والبلاد .. وقد أمرنا النبيّ صلى الله عليه وسلم بالحجر الصحيّ عند وجود الطّاعون الذي هو وباء معد فقال: (إذا سَمِعْتُمْ بِهِ بِأَرْضٍ فَلاَ تَقْدَمُوا عَلَيْهِ، وَإِذَا وَقَعَ بِأَرْضٍ وَأَنْتُمْ بِهَا، فَلاَ تَخْرُجُوا فِرَارًا مِنْه) متفق عليه
![قرار مجلس الإفتاء حكم من علم بإصابته بالكورونا ثم تسبّب بنقل العدوى لغيره : فإن مجلس الإفتاء والبحوث والدراسات الإسلامية في جلسته قد نظر في حكم من علم بإصابته بالكورونا ثم يتسبّب بنقل العدوى للآخرين .. وبعد الدراسة ومداولة الرأي قرر المجلس ما يأتي: قال الله عز وجل: {رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ} [البقرة: 126]. من أصيب بالكورونا أو اشتبه بإصابته به يحرم عليه أن يخالط سائر الناس .. حتى لا يكون سببًا في نقل المرض إليهم وإلحاق الضرر بهم والإضرار بالبلد وأمنه الصحي والاقتصادي مما يعطّل مصالح العباد والبلاد .. وقد أمرنا النبيّ صلى الله عليه وسلم بالحجر الصحيّ عند وجود الطّاعون الذي هو وباء معد فقال: (إذا سَمِعْتُمْ بِهِ بِأَرْضٍ فَلاَ تَقْدَمُوا عَلَيْهِ، وَإِذَا وَقَعَ بِأَرْضٍ وَأَنْتُمْ بِهَا، فَلاَ تَخْرُجُوا فِرَارًا مِنْه) متفق عليه](/wp-content/uploads/2020/11/images-2.jpeg)
