سميح المعايطه :مابين فلسطين وسوريا والعراق وملف الداخل ومحاولات العبث في استقرار الدولة من البعض،عقدان قدم الملك نفسه فيها للاردنيين والعالم قائدا استطاع ان يتجاوز سنوات القلق والحروب والتطرف باقل قدر من الخسائر،وحفظ للدولة استقرارها واستمرارها في ظل تفكك اصاب دولا عديدة