في هذا اليوم نجدد العهد والبيعة لجلالة الملك عبدالله الثاني، حفظه الله، وسدد على طريق التوفيق خطاه، قائداً هاشمياً نذر نفسه لخدمة الأردن وتقدمه. وفيه نستذكر جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، الذي ما زال ماثلاً في أذهاننا، أباً حنوناً وقائداً ملهماً