#الحاجة حمده ـ تكمل عامها الثَّمانين وهي تخبز الشّراك على الصَّاج
مقالات ذات صلة
#يرفع رئيس وأعضاء #مجلس_النواب ـ إلى مقام جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وجلالة الملكة رانيا العبدالله، والعائلة الهاشمية، أسمى آيات التهنئة والتبريك، بمناسبة عقد قران وزفاف صاحبة السمو الملكي #الأميرة_إيمان بنت عبدالله الثاني، على السيد جميل ألكساندر ترميوتس، متمنين لهما حياة هانئة، سائلين القدير أن يحفظهما ويكلأهما بعين رعايته.
# عندما ينشر هذا المقال سيكون قد مر على خطاب جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ثلاثة أيام ـ وما تزال التعليقات وردود الأفعال تملأ وسائل الإعلام، ومواقع التواصل الاجتماعي، على تلك المعنوية العالية، والروح الايجابية التي زرعها الخطاب في نفوس الأردنيين جميعا، بل إن تلك اللفتة الفريدة من نوعها وجدت طريقها إلى وسائل الإعلام العربية والأجنبية لأنها أول موقف يتحلى به زعيم على مستوى العالم كله. أين تكمن الأهمية الإستراتيجية في خطاب إستثنائي، وفي وقت غير عادي لم يعرفه العالم من قبل؟ والإجابة ببساطة إنها تكمن في المعدن الأصيل الذي حكته أزمة الكورونا وهي تختبر قدرات الدول والشعوب على مواجهة الخطر اعتمادا على أشياء محددة ، مثل القدرات المادية والبشرية والنظام الصحي، ومستوى إدارة الأزمة، والوعي والتجاوب الشعبي مع الإجراءات المتخذة لمنع انتشار الوباء. في جميع الحالات يتوقف الأمر على الطبيعة البشرية، والعادات والثقافات بغض النظر عن الفوارق في مكانة الدول وتقدمها حسب الفهم السائد عن الدول الغنية المتقدمة صناعيا وتكنولوجيا، والدول النامية الفقيرة والمتأخرة بنسب متفاوتة عن ركب الحضارة إذا جاز التعبير ـ من مقال للكاتب يعقوب ناصرالدين في صحيفه الغد
# اللهم ـ اجعل هذا البلد آمنا