الدكتور انور قرقاش : الاهتمام العالمي الكبير برحيل الملكة إليزابيث الثانية في جوهره تفاعل مع شخصية عامة كرست حياتها لخدمة بلادها بحكمة والتزام عبر عقود، و تفاعل مع المؤسسة التي تضمن الاستقرار والتقاليد التي تعزّز مسيرة الأوطان. بالمحصلة فإن ثنائية القيادة و المؤسسات هي رافعة تطور الدول ونهضتها

kholoud11 سبتمبر 2022آخر تحديث :

الاخبار العاجلة