#الملكه رانيا ـ سيدنا، كم أتشرف بتقديرك السامي، وما من تشريف يضاهي وجودي الى جانبك، ولا مسؤولية أعظم من ثقتك بي. لقد أكرمني الله حين كَتب لي أن أقضي حياتي معك، أن أكون أم أولادك ورفيقة دربك يا أعظم الرجال وأنبلهم. قائد جريء في طموحه للوطن، راسخة مبادئه، ثابتة مواقفه، وملهم إيمانه بالأمل. محظوظة أنا بثقتك، ممتنة لدعمك، وسأظل جنديةً مخلصةً في صفوفك أبا الحسين.

kholoud6 مارس 2024آخر تحديث :

الاخبار العاجلة