بالصور : جلالة الملك عبدالله الثاني يلتقي في مضارب بني هاشم بالديوان الملكي وجهاء أهالي مخيمات الأردن وحديث في معاني الوحدة الوطنية والمنعة والمواقف المشرفة لاهل الاردن والخير الاردني .جلالة الملك عبدالله الثاني مخاطبا أبناء المخيمات: سنبقى دائما جسدا واحدا وقلبا واحدا لمصلحة #الأردن ومستقبله” .#وقال ان الأردن سيبقى عنوانا للخير والمواقف المشرفة .وجلالة الملك عبدالله الثاني خلال لقائه وجهاء وممثلين عن أهالي المخيمات في #الأردن: نحن أقوياء بوحدتنا وحرصنا على أمن وازدهار بلدنا .
جلالة الملك عبدالله الثاني في تصريحات صحفية مشتركة مع المستشار الألماني أولاف شولتس: لا يمكن استقبال اللاجئين في #الأردن ولا في مصر وهذا خط أحمر ..وأشار جلالة الملك بهذا الخصوص إلى أنه يتحدث بقوة ليس فقط باسم الأردن ولكن أيضا عن الأشقاء في مصر، مبينا أن هذا الوضع له أبعاد إنسانية يجب التعامل معها داخل غزة والضفة الغربية، ولا يمكن محاولة الدفع بهذا الوضع المرتبط بمستقبل الفلسطينيين على دول أخرى. وفي رد جلالة الملك على سؤال حول المطلوب من المجتمع الدولي لاحتواء دوامة القتل والعنف في ضوء الأوضاع المأساوية، قال جلالته إننا جميعا في المجتمع الدولي ندرك أنه من المهم العمل على خفض التصعيد بأسرع وقت ممكن وحماية المدنيين الأبرياء من الجانبين. وتابع جلالته “علينا أن نتابع ما سيحدث خلال الأسبوع القادم، وأعلم أننا جميعا نتحدث مع بعضنا البعض في مختلف دول العالم”، مشيرا إلى زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى الأردن، وإلى زيارة المستشار شولتس إلى إسرائيل .. وأكد جلالة الملك أن الجميع يدرك جدية الموقف وكيف سنعمل معا لخفض التصعيد ووقف العنف وعلينا التفكير بما سيحدث بعد ذلك.وقال جلالته “يجب أن يتوقف العنف، ولا يمكننا الاستمرار في نفس دوامة العنف كل عام
تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك من ملوك وقادة دول عربية وإسلامية شقيقة، وعدد من كبار الشخصيات فيها. وعبر مرسلو البرقيات عن تمنياتهم أن يعيد الله جل وعلا الشهر الفضيل على جلالة الملك والشعب الأردني بالخير واليمن والبركات. كما تلقى جلالته برقيات بهذه المناسبة من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين، وممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية. وتلقى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، برقيات مماثلة بهذه المناسبة.
جلالة الملك عبدالله الثاني يعقد مباحثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه، تناولت آفاق التعاون بين البلدين، والتطورات على المستويين الإقليمي والدولي
