عاجل
- الخميس, 10 يناير 2019
جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين ولي العهد يستضيفان عامل الوطن خالد الشوملي لمتابعة مباراة المنتخب الوطني مع منتخب سوريا ضمن بطولة كأس آسيا
- الخميس, 10 يناير 2019
جلالة الملك عبدالله الثاني يستقبل وزير خارجية اليمن خالد اليماني الذي سلم جلالته رسالة من الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي
- الأربعاء, 9 يناير 2019
جلالة الملك عبدالله الثاني يلتقي رئيس وأعضاء كتلة مبادرة النيابية ويؤكد أهمية بناء كتل نيابية قوية على أسس برامجية تعمل على تطوير الحياة السياسية والعمل البرلماني
- الأربعاء, 9 يناير 2019
جلالة الملك عبدالله الثاني يستقبل الوزير الممثل الشخصي للرئيس التونسي لزهر القروي الشابي، ويتسلم دعوة من الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي لحضور الدورة العادية الثلاثين للقمة العربية التي تعقد في #تونس آذار المقبل
- الثلاثاء, 8 يناير 2019
جلالة الملك عبدالله الثاني يلتقي، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، حيث تم بحث علاقات الشراكة الاستراتيجية الأردنية الأمريكية وفرص توسيع التعاون المشترك، وتطورات الأوضاع في المنطقة
- الإثنين, 7 يناير 2019
جلالة الملك عبدالله الثاني، القائد الأعلى للقوات المسلحة، يزور قاعدة الملك عبدالله الثاني الجوية
- الأحد, 6 يناير 2019
جلالة الملك عبدالله الثاني يهنئ في اتصال مع سمو الأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم بفوز نشامى المنتخب الوطني على المنتخب الأسترالي في المباراة التي جمعتھما ضمن بطولة كأس آسيا 2019 لكرة القدم المقامة حاليا في دولة الإمارات العربية المتحدة
- الأحد, 6 يناير 2019
جلالة الملك يعزي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بضحايا انهيار مبنى سكني في مدينة مغنيتوغورسك، والذي أودى بحياة العديد من الأشخاص
- الجمعة, 4 يناير 2019
جلالة الملك عبدالله الثاني يعود إلى أرض الوطن
- الأربعاء, 2 يناير 2019
توضيح من مكتب جلالة الملكة رانيا العبدالله : عملاً بمبدأ الشفافية وتوفير المعلومة الصحيحة، نود أن نلقي الضوء على موضوع يتم تداوله بين الفينة والأخرى عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام. في بداية كل عام، تقوم بعض المدونات الأجنبية بنشر تقديرات تتعلق بإنفاق أفراد من العائلات المالكة حول العالم على الملابس والأزياء، كما واعتدنا أن نرى عدداً من المنشورات غير الدقيقة على منصات التواصل الاجتماعي حول تكلفة ما ترتديه جلالة الملكة خلال نشاطاتها اليومية. وفي العام الماضي، كَثُر تداول تقديرات مدونة -UFO No More- لإنفاق جلالة الملكة على الملابس في عام ٢٠١٧. ونظراً لبُعد تقديراتها عن الواقع والحقيقة، فقد طلبنا من القائمين عليها عدم شمول جلالة الملكة في التقارير السنوية للمدونة. وعلى مدار السنوات، كَثُر الحديث عن إنفاق جلالتها على الملابس إلى أن أصبح موضع جدل ونقاش، وللأسف في بعض الأحيان جاء ذلك على حساب الكثير مما قدمته جلالة الملكة في شتى المجالات، ولربما كان من الأجدى بمكتبنا توضيح هذا الموضوع بشكل مباشر وصريح طوال تلك السنوات. لذلك، وتأكيداً على اهتمام جلالة الملكة بأن تكون الحقائق في متناول الجميع ليبنوا أفكارهم وآراءهم عليها – إيجابية كانت أم سلبية – ارتأينا أن نوضح بعض التفاصيل المتعلقة بهذا الموضوع. مع سعي جلالة الملكة لتمثيل الأردن بشكل لائق، تحرص باستمرار على تحقيق التوازن بين ذلك والاعتدال في الإنفاق. فالغالبية العظمى من ملابس جلالة الملكة إما يتم إعارتها لها من قبل دور الأزياء، أو تُقدم كهدايا، أو يتم شراؤها بأسعار تفضيلية مخفضة، في حين تعتمد المدونات في تقديراتها التي تنشرها على “القيمة السوقية” للملابس فقط، مما يخلق انطباعاً خاطئاً ومخالفاً للواقع. وقد يستهجن البعض مبدأ “الإعارة”، إلا أنها ممارسة شائعة عالمياً ومتعارف عليها بين دور الأزياء كوسيلة لإبراز تصاميمها. كما أن البعض قد يستنكر أن شخصية بمكانة جلالة الملكة تتقبل مبدأ “الإعارة”، إلا أننا لا نقوم بإشهار دور الأزياء أو الترويج لها على أيٍّ من صفحات جلالة الملكة على منصات التواصل الاجتماعي، إلا في حال كانت التصاميم أردنية. كما أن التركيز على ملابس وإنفاق زوجات القادة في العديد من الدول واتهامهن بالإسراف – سواء كان بحق أو بغير حق – ليس بجديد، وقد تم استغلاله كأداة سياسية تاريخياً. واليوم، نرى البعض في الأردن يتبنى هذا النهج لتصوير جلالة الملكة على أنها بعيدة عن الواقع، وذلك أبعد ما يكون عن الحقيقة. لذا قد يرفض هؤلاء هذا التوضيح ويشككون به من حيث المبدأ، سعياً منهم لبناء رأي عام زائف. إن جلالة الملكة على دراية بالانتقادات التي يتم تداولها، وقد أكدت في السابق أن الانتقاد هو جزء لا يتجزأ من العمل العام وأنها مع النقد المسؤول وتحترمه وتأخذه دائماً على محمل الجد وتتجاوب معه. لكن اليوم نجد من لا يكتفي بالانتقاد، بل يصل إلى حد اختلاق المعلومة واللجوء الى أسلوب السخرية والاستهزاء المؤسف بما ينافي قيم مجتمعنا الأردني. ندرك أن هذا الايضاح قد يكون خارجاً عن المألوف، لكن في ظل غياب الحقائق تنتشر الشائعات والمعلومات المغلوطة وتتراكم الانطباعات الخاطئة، لذا نضع بين أيديكم هذه التفاصيل ونترك لكم حرية التعامل معها. كل عام والأردن وأهله بألف خير. مكتب جلالة الملكة رانيا العبدالله.