# هاشتاج
- الأحد, 12 نوفمبر 2023
#من كلمه جلالة الملك عبدالله الثاني ـ نجتمع من أجل غزة وأهلها، وهم يتعرضون للقتل والتدمير في حرب بشعة يجب أن تتوقف فورا… هذا الظلم لم يبدأ قبل شهر، بل هو امتداد لأكثر من سبعة عقود… إنها العقلية ذاتها التي تريد تحويل #غزة إلى مكان غير قابل للحياة #القمة_العربية_الإسلامية المشتركة
- الثلاثاء, 7 نوفمبر 2023
#بتوجيهات من الملكة رانيا العبد الله ـ سنستقبل في مركز الحسين للسرطان في الأردن، سبعه أطفال من مرضى السرطان من قطاع غزة لتلقّي العلاج. هذا هو أقلّ ما يمكننا تقديمه لأهلنا في غزة #فلسطين #غزة #الاردن #سرطان
- الإثنين, 6 نوفمبر 2023
#الملكة رانيا العبدالله ـ تلتقي مسؤولين من منظمة أطباء بلا حدود وتؤكد أهمية عملهم في غزة
- الإثنين, 6 نوفمبر 2023
#نددت جلالة الملكة رانيا العبدالله ـ بـ”الوضع الإنساني الكارثي” في غزة. وحثت على دعوة جماعية لوقف إطلاق النار. وتساءلت “كم المزيد من الناس يجب أن يموتوا قبل أن يستيقظ ضميرنا العالمي؟ أم هل هذا أمر لاغي عندما يتعلق بالفلسطينيين؟”. وخلال مقابلة أجريت من عمان عبر الستلايت مع الإعلامية أندرسون على شبكة (سي إن إن)، أشارت جلالتها إلى أن هناك حوالي 10 آلاف شهيد في غزة منذ بداية الحرب، حوالي نصفهم من الأطفال. وقالت “هذه ليست مجرد أرقام، فكل واحد من هؤلاء الأطفال كان يعني كل شيء لشخص ما”. وقالت “هناك مصطلح في غزة، WCNSF – طفل جريح ليس له عائلة على قيد الحياة. وهذا مصطلح يجب ألا يكون له وجود أبداً لكنه موجود في غزة”. وعند سؤالها عن مزاعم استخدام حماس للدروع البشرية، قالت “عندما يتعلق الأمر بالدروع البشرية، أعتقد أننا بحاجة إلى الانصياع للقانون الدولي. وبالطبع استخدام الدروع البشرية يعد جريمة. ولكن حتى لو قام أحد الأطراف بتعريض مدني للأذى، يبقى من حق هذا المدني الحصول على الحماية الكاملة بموجب القانون الإنساني الدولي. هذا هو المعيار العالمي، ولا تُستثنى أي دولة منه. لذا، قبل إطلاق أي رصاصة وقبل إسقاط أي قنبلة، تقع المسؤولية على الدولة لتقييم المخاطر على حياة المدنيين. وإذا كان هذا الخطر غير متناسب مع الهدف العسكري، فإنه يعتبر غير قانوني.” وأضافت “بصراحة، أجد أنه من المثير للغضب عندما يُقلل المسؤولون الإسرائيليون من شأن الضحايا الفلسطينيين بذريعة أنهم دروع بشرية، في مكان مثل جباليا التي هي من المناطق الأعلى كثافة سكانية في غزة، وغزة نفسها واحدة من أكثر بقاع الأرض اكتظاظاً بالسكان، موت المدنيين ليس “غير مقصود” أو “عرضي”، بل هو أمر محتوم”. وفندت جلالتها خلال المقابلة الادعاءات الإسرائيلية أنهم يفعلون كل ما في وسعهم لحماية المدنيين في غزة. وقالت “عندما يُخير 1.1 مليون شخص بين مغادرة منازلهم أو المخاطرة بحياتهم، فهذا ليس حماية للمدنيين، بل هو تهجير قسري. وقالت وكالات الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات أنه لا يوجد مكان آمن في غزة. وحتى المناطق التي طلب (الإسرائيليون) من الناس اللجوء إليها – ما يسمونها بـ “المناطق الآمنة”، تعرضت للقصف أيضاً”.
- السبت, 4 نوفمبر 2023
# جلالة الملك اكد إدانة الأردن للمجازر التي ترتكب بحق المدنيين الأبرياء في القطاع، مجددا التحذير من أن استمرار الحرب سيؤدي إلى انفجار الأوضاع في المنطقة
- السبت, 4 نوفمبر 2023
#أكد جلالة الملك ـ ضرورة مواصلة التنسيق العربي للحديث بصوت واحد مع المجتمع الدولي حول التطورات الخطيرة في غزة.
- السبت, 4 نوفمبر 2023
#الملك ـ يؤكد رفض الأردن التام لأية محاولة للفصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة
- الإثنين, 30 أكتوبر 2023
#الملكة رانيا العبدالله ـ تلتقي مسؤولين من اليونيسف للاطلاع على جهود دعم أطفال غزة
- الأربعاء, 25 أكتوبر 2023
#الملكة رانيا تستنكر ازدواجية المعايير الغربية والصمت المطبق بشأن الحرب على غزة ـ وفي مقابلة مباشرة مع الإعلامية كريستيان أمانبور على شبكة سي ان ان، أجريت عن بعد من مكتب جلالة الملكة في عمان، قالت جلالتها “معظم الشبكات تغطي القصة تحت عنوان: “إسرائيل في حالة حرب”، ولكن بالنسبة للعديد من الفلسطينيين على الجانب الآخر من الجدار العازل والجانب الآخر من الأسلاك الشائكة، لم تغادر الحرب أبداً. هذه قصة عمرها 75 عاماً؛ قصة موت وتهجير للشعب الفلسطيني”. وأضافت جلالتها “أغفلت الرواية إبراز تلك القوة العظمى الإقليمية المسلحة نووياً التي تحتل وتضطهد وترتكب جرائم يومية موثقة ضد الفلسطينيين”. وأكدت إن الشعب الأردني متحدٌ “في الحزن والألم والصدمة” على الخسائر البشرية الكبيرة بين المدنيين خلال الأيام الـ 18 الماضية من الحرب. وقالت “رأينا أمهات فلسطينيات اضطررن لكتابة أسماء أطفالهن على أيديهم بسبب الاحتمالات الكبيرة لتعرضهم للقصف حتى الموت وتحول أجسادهم إلى جثث وأشلاء”. وأضافت “أريد فقط أن أذكّر العالم بأن الأمهات الفلسطينيات يحببن أطفالهن تماماً كما تحب أي أم أخرى أطفالها في العالم. وبالنسبة لهن فإن هذه التجربة أمر لا يصدق”.
- الثلاثاء, 24 أكتوبر 2023
#جلالة الملك عبدالله الثاني ـ يستمع إلى ردي مجلسي الأعيان والنواب على خطاب العرش السامي