# هاشتاج
- الخميس, 15 فبراير 2024
#وسائل اعلام اميركية ـ الملك شخصية رئيسية في الدفع من اجل وقف إطلاق النار في غزة
- الخميس, 15 فبراير 2024
#الملكة رانيا العبدالله عبر حسابها على الإنستغرام ـ برفقة جلالة الملك في اجتماعات بواشنطن، وذلك ضمن جهود جلالته من أجل حشد الدعم الدولي لوقف فوري لإطلاق النار بغزة وضمان إيصال المساعدات الإنسانية للتخفيف من تفاقم الوضع الإنساني المأساوي هناك
- الخميس, 15 فبراير 2024
#الملك في تغريده عبر تويتر ـ كنتم على العهد وستبقون في خدمة الأردن الغالي والدفاع عن حماه. نحيي المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى في يوم الوفاء. أنتم رديف جيشنا العربي المصطفوي وأجهزتنا الأمنية الباسلة
- الإثنين, 12 فبراير 2024
#سمو الأمير علي بن الحسين ورئيس الوزراء ورئيسا مجلسي النواب و الأعيان يستقبلون نشامى المنتخب الوطني
- السبت, 10 فبراير 2024
سمو الامير الحسين ولي العهد للنشامى: شكرا لكم بحجم الوطن راسكم مرفوع يا رفاق
- السبت, 10 فبراير 2024
#الملكه رانيا العبدالله ـ ما خسرتوا يا نشامى لأنكم ربحتوا قلوب كل الأردنيين، أبطال بلعبكم وأخلاقكم وروحكم الرياضية! قديش احنا فخورين فيكم. مبروك الإنجاز التاريخي والتتويج بالمركز الثاني. وهنيئاً للشقيقة قطر الفوز
- السبت, 10 فبراير 2024
#ملكة الأردن رانيا العبدالله ـ تلتقي الصحفي الفلسطيني وائل الدحدوح وعائلته في قطر • العبدالله: البعض يضحون بالكثير من أجل الحقيقة. مع جبل من جبال غزة، وائل الدحدوح شكرًا على نقلك الصورة والخبر • حتى عندما كانت أسرتك من الأخبار المؤلمة، شجاعة جعلتك بطلًا حقيقيًا. الله يصبرك ويحمي غزة وأهلها
- الخميس, 8 فبراير 2024
# الملكه رانيا العبدالله ـ حبيبنا يا محمد، حينما ضاقت عليك الأرض بما رحبت، فُتحت لك أبواب السماء. في ذكرى الإسراء والمعراج، اللهم نسألك الفرج لأهل فلسطين
- الأربعاء, 7 فبراير 2024
#الحسين بين عزوته في المفرق ـ#الأردن #حب_الأردن
- الأربعاء, 7 فبراير 2024
# سمو الامير الحسين ولي العهد عبر الانستغرام ـ وقد عرفتُ فيك حب الوطن والانتماء إليه ”وقد عرفتُ فيك -وأنت ابني الذي نشأ وترعرع بين يدي- حب الوطن والانتماء إليه، والتفاني في العمل الجاد المخْلص، ونكران الذات وحب الظهور، والعزيمة، وقوة الإرادة، وتوخّي الموضوعية، والاتزان، والاسترشاد بالخلق الهاشمي السمح الكريم المستند إلى تقوى الله أولاً، ومحبة الناس والتواضع لهم، والحرص على خدمتهم، والعدل والمساواة بينهم، وتوقير كبيرهم، والرحمة بصغيرهم، والصفح عن مسيئهم حيثما كان مجالٌ للصفح، وكرم النفس والخلق، والحزم عندما يستقر الرأي على القرار، ووضع مصلحة الوطن والأمة فوق كل المصالح والاعتبارات.” من رسالة جدي المغفور له جلالة الملك الحسين إلى جلالة الملك عبدالله (ولي العهد آنذاك) 26 كانون الثاني 1999 #على_العهد25